مشتاق للشاعر محمد علي حيدره
مشتاق
مشتاق لكن
كيف ياخل ألقاك
نار البعاد
في الجوف
تشعل حنيني
رغم التباعد
لاتظن يوم أنساك
وكيف أنسى
ضوء روحي وعيني
في بعد
أو في قرب
أهواك أهواك
اشتاق واشواقي
إليك يسبقني
ياصاحبي اسمعتني
خير نجواك
بالقلب رؤياك
مسكنك وسط عيني
أنا معك
مهما زمانك تحداك
بك الحياة تحلو
وتسعد سنيني
محمد علي حيدره
Commentaires
Enregistrer un commentaire